لا يعود ازدهار التقنيات المالية إلى الثورة التقنية وحسب؛ بل يعود أيضًا إلى الأزمة المالية العالمية في عام 2008، حيث فقد الكثير من الناس ثقتهم بالخدمات والمعاملات المصرفية التقليدية، لذا تُشكل التقنيات المالية اليوم مصدرًا موثوقًا للشفافية العالية والوضوح والأهم من ذلك الكفاءة.
يشهد العالم اليوم تقدمًا هائلًا في كافة المجالات نظرًا لتطور التقنيات الحديثة التي أصبحت المحرك الأساسي للحداثة والنمو، لنشهد التقدم الذي طرأ على القطاع المالي والمصرفي من حيث استحداث التقنيات التي تسهل وتُيسر العمليات المالية وإجراءاتها، خاصة بعد جائحة (كوفيد - ١٩) التي واجهها العالم،
يمضي العالم اليوم بوتيرة متسارعة تستدعي استخدام التقنيات التي تجعل من أسلوب الحياة متوافقًا معها، لذا كان الهاتف المحمول من أعظم الاختراعات التي جعلت الإنسان يحمل عالمه وعمله في جيبه،
لا يعود ازدهار التقنيات المالية إلى الثورة التقنية وحسب؛ بل يعود أيضًا إلى الأزمة المالية العالمية في عام 2008، حيث فقد الكثير من الناس ثقتهم بالخدمات والمعاملات المصرفية التقليدية، لذا تُشكل التقنيات المالية اليوم مصدرًا موثوقًا للشفافية العالية والوضوح والأهم من ذلك الكفاءة.
مع استحداث استخدام التكنولوجيا وتقنيات الثورة الصناعية الرابعة في تسهيل وتيسير المعاملات المالية كالدفع الإلكتروني وتسديد الفواتير ،
لا يوجد تعليقات